غالباً نسمح لظنوننا أن تبتعد عن مساحات النقاء..
غير آبهين..أن ما تبتلعه مقاصدنا في كل مرة..هو الصدق!!
السأم أن نواصل حياتنا مع هذا النتاج ( الغير واعي ).. ونتجاوز بكل قسوة..عن السلام الكامن في معاني علاقاتنا مع الجميع..لتتحول من بعدها معاملاتنا الحياتية الى نهج عليل..يختصره تصرفنا ب..( جبروت الوهم )!!
هنا..لا فائدة ترجى من أي وسيلة نتخذها..لكي يدرك الآخرين..أننا بلون واحد...لون كان ولم يزل وسيبقى..لونا صادقا!!
ويختصرون أزمنتنا معهم..ب
أنكم مجرد كذبة!!
إن لم تستطع أن تنقش وجودك بصدق لونك السابق..
لا تغير..أداة نفسك أبدا بلونها ووصفها..
كن أنت..وإبقَ كما أنت..!
فالنفس لها بصمة صدق..لن يغيرها ظلمهم!!!!!
15/أغسطس/2018
عشتار الكلمات
وسن السعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق