حيثما كانت تسير..
يتسارع الربيع..ليحل محل خطواتها..
...
كل شئ يزداد به الحنين..
كل شئ حوالي..يتقن التعبير عن إشتياقه..
بأبهى صوره..
سوى ذاك النبض المتباطئ ألماً بعد الرحيل..
وحده..يرتل إسمك ترتيلا.
أقبل الربيع..وأنت هناك بربيعك السرمدي.
عشتار الكلمات
وسن السعيدي
12/مارس/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق