حينما يجابهك أحمق ( إفتراضي )..
لن تدرك حقيقة ما يحمله من ( عته )..إلا بعد أن يلغيك من تأريخ أفكارك ( الزرقاء )..!!
......
هناك من يسرق منك أدق تفاصيلك...ويمضي مبتهجاً..
وهناكَ من يتشدق بسرقته..غير مُدرك في نهاية المطاف...أن لا أحد..لا أحد بإمكانه أن يسرقك منك أنت!!!
إلى حين إستعادة ( عشتار )..أنا هنا..حتى إشعار إلكتروني..مُنتظر !!
6/أغسطس/2018
عشتار الكلمات
وسن السعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق