في كل أنكسار للروح ينتابني على حين وجع...
أوجه سؤالا..للرب..
يارب..لو أنني لم آتي لهذه الحياة..
لم أولد..
لم أكن أنا...
لكنت حتى الآن لم أزل في صلب أبي..!!
ولبقيت هناك..مع بقية أخوتي الذين لم يقبلوا للوجود..!!
كنت سألازمه حتى بات تحت الثرى..!!
تلك هي الرحمة بعينها..!!!!
* * *
20/نوفمبر/2016
عشتار الكلمات
وسن السعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق