كأن همساً يجذب أسماع قلبي هذه اللحظة..
توق من نوع فريد..
كانت عاشقة لكل حرف مما أنزله الله تعالى...
القدر يمنحنا الفرص تلو الأخرى..لكنه عند رحيلها..كان موجعاً..
رغم يقيني أنها هناك..تستمع لآيات الكتاب بصوت حبيبها الشفيع..كما كانت تتحدث..وهي بشوق تسبقه دمعاتها المحبة...أن السعادة ستكمن يوماً.. في الحياة الأخرى..عندما يكون بالإمكان سماع التلاوة بصوت نبي الرحمة..الحبيب المختار..
روحي الغائبة..
صديقة فكري المتواضع..
مُلهمة الأمان وسلام الروح..
أُمّي...
رَمضان مُبارك..حيثما أنتِ الآن..
ومبارك لنا..لأنه فرصة القدر..علناً نواصل البرّ بكِ..💔.
عشتار الكلمات
وسن السعيدي
7/ مايو/2019
1/رمضان