قطرةُ ندى...عُمُرها من عمر...حكايا ألفَ ليلةٍ وليلة...
قطرتي...تتألق شوقاً..وفرحاً...لرحالة عهدٍ..لطالما...أمتاز بسردهِ السندباديّ...
قالوا عنه في مرةٍ من المرات..انه ساحر ٌ يتقن التنقلُ بين رواياته....
بعضنا..بل الغالبيةِ منا...ننزع عن وجداننا ...قناعٌ أّخر نرتديه...لنترك أبهى أثر..عند الاخرين..
...خارج...بوتقتنا...أهلنا. ..بيتنا...عالمنا البسيط الذي نتجرد فيه من كل زيف...
..ولم أصادف قط..أنساناً....صادق حتى النخاع مع ذاته..ومع الاخرين...كما عرفته هو.....
هل صادفتم يوماً أنسان...حين يمضي..يترك وراءه..
ألف حكاية...ورحلة!!!
شخصك السندبادي..يا رحالتنا الكبير...لم يتلون يوماً..ولم تتغير..سحناتك.لأرضاءِ غرور الأخر...
براءةَ ونقاءِ طفلٍ...عهدناك انت....
ايها المسافر عبرالأزمان...كنت تحط الرحال...بأحاديثك الشيقة..لنجد أنفسنا...منصتين..كما الأطفال لحكايا الجدة...
بطولاتك الشابة في القارة السوداء...مررنا من خلال احرفك لأمتع السرد فيها...
أما مجالستك..كانت تترك بنا رضاً..وفرح..وبسماتٍ صادقة.
.كم أنتَ كبير...
ربما تخونني كل الكلمات...تتقافز بذهني اروع القصص عنك..لكنك..اكبر بكثير مما يحكى...
تعلمنا منذ نعومة..خيالاتنا..أن قصص ألف ليلةٍ وليلة...هي اكبر مجموعة ثرية بأمتع المغامرات...ووصف السرد النفيس...بل هي...تأريخ..لم تسبقها ..ولن تلحق بوهجها الخاص أي...قصص...
الأ أنت...توقفت عندك كثيرا...ووجدتك...ولا يختلف معي بهذا الرأي اثنان...انك..بكبر التأريخ..
.
بعمق الوصف الراقي..على مدى الدهور..ولن تتكرر...أبدا....
مَن..مِنا لم يضع خده على راحة يده..بمتعةِ المستمع!!!
ومَن منا لم يتحير بسعة روحك النقية!!
ومن منا لم ترتسم أبتسامة على ثغره حين تمر ذكراه..أو مجرد نلمح طيف أسمه في حديثٍ عابر..!!!!
أنت كما أنت..لم تنزع يوما زيفاً عن ملامحك الجنوبية الحلوة..
ولم..تتقمص شخصياتٍ وهمية...كنت ببساطةِ الكبار....
(((...محمد شمسي....)))
العزيز الحاضر بنفوسنا...وتطيب به الذكريات الحلوة....
تظل أنت أكبر روايةٍ...نرويها ..لأجيالنا القادمة...
علّهم..يتعلمون منك...
كيف يصبح الأنسان...رحالة..وقصة...لكل الدنيا...
حللتم مع قطرة الندى هنا..محملةً...بأرق أنسانية...
مسائكم ورد..
قطرتي...تتألق شوقاً..وفرحاً...لرحالة عهدٍ..لطالما...أمتاز بسردهِ السندباديّ...
قالوا عنه في مرةٍ من المرات..انه ساحر ٌ يتقن التنقلُ بين رواياته....
بعضنا..بل الغالبيةِ منا...ننزع عن وجداننا ...قناعٌ أّخر نرتديه...لنترك أبهى أثر..عند الاخرين..
...خارج...بوتقتنا...أهلنا.
..ولم أصادف قط..أنساناً....صادق حتى النخاع مع ذاته..ومع الاخرين...كما عرفته هو.....
هل صادفتم يوماً أنسان...حين يمضي..يترك وراءه..
ألف حكاية...ورحلة!!!
شخصك السندبادي..يا رحالتنا الكبير...لم يتلون يوماً..ولم تتغير..سحناتك.لأرضاءِ غرور الأخر...
براءةَ ونقاءِ طفلٍ...عهدناك انت....
ايها المسافر عبرالأزمان...كنت تحط الرحال...بأحاديثك الشيقة..لنجد أنفسنا...منصتين..كما الأطفال لحكايا الجدة...
بطولاتك الشابة في القارة السوداء...مررنا من خلال احرفك لأمتع السرد فيها...
أما مجالستك..كانت تترك بنا رضاً..وفرح..وبسماتٍ صادقة.
.كم أنتَ كبير...
ربما تخونني كل الكلمات...تتقافز بذهني اروع القصص عنك..لكنك..اكبر بكثير مما يحكى...
تعلمنا منذ نعومة..خيالاتنا..أن قصص ألف ليلةٍ وليلة...هي اكبر مجموعة ثرية بأمتع المغامرات...ووصف السرد النفيس...بل هي...تأريخ..لم تسبقها ..ولن تلحق بوهجها الخاص أي...قصص...
الأ أنت...توقفت عندك كثيرا...ووجدتك...ولا يختلف معي بهذا الرأي اثنان...انك..بكبر التأريخ..
.
بعمق الوصف الراقي..على مدى الدهور..ولن تتكرر...أبدا....
مَن..مِنا لم يضع خده على راحة يده..بمتعةِ المستمع!!!
ومَن منا لم يتحير بسعة روحك النقية!!
ومن منا لم ترتسم أبتسامة على ثغره حين تمر ذكراه..أو مجرد نلمح طيف أسمه في حديثٍ عابر..!!!!
أنت كما أنت..لم تنزع يوما زيفاً عن ملامحك الجنوبية الحلوة..
ولم..تتقمص شخصياتٍ وهمية...كنت ببساطةِ الكبار....
(((...محمد شمسي....)))
العزيز الحاضر بنفوسنا...وتطيب به الذكريات الحلوة....
تظل أنت أكبر روايةٍ...نرويها ..لأجيالنا القادمة...
علّهم..يتعلمون منك...
كيف يصبح الأنسان...رحالة..وقصة...لكل الدنيا...
حللتم مع قطرة الندى هنا..محملةً...بأرق أنسانية...
مسائكم ورد..
23/ حزيران/2013
بقلمي الفقير
Soso Suna
*&*&*&
ماذا تركت من كلمات احبه فيها؟ لاول مره في حياتي احس بانك بخيله فقد كتبت احساسي ولم تتركي لي غير برك الدمع المنهمره في عيني ..الى الان كنت اجد اجمل وصف لخالي حبيبي محمد شمسي انه حلم جميل استيقظنا منه ولكنك اجدت عزيزتي .....عذرا لك سيدي ان لمتكن كلماتي مترابطه فقد كتبتها من خلال دموعي
رواء السعدي
23/ يونيو/2013
*&*&*&
يسرق منا الزمان التواصل مع من عشقتهم الروح فذابت في ثنايا أسمائهم
دموعاً وحزناً ووداع ..!!
أحببناهم وأنصهرنا في بوتقة مشاعرنا لهم ..!! لكننا لم نفيّهم حقهم ماحيينا من الاعوام والسنوات والقرون
الغائب الحاضر ..!!
محمد شمسي ذلك الطوفان من الكلمات و الذي كتب عن طوفان الشمس أروع كتاباته ..!
صاحب الألف ميل بين غابات أفريقيا ..!!
وصحارى نيجيريا ...وادغال القارة السوداء ..
ذاب في عشق الرحلات فكتب في ادب الرحلات..!!
لم نكن نعي مفهوم الرحالة ...!!
ولم نتخيل يوماً من الايام أننا سنلتقي رحالا غير أبن بطوطة وماجلان والسندباد ..!!
فكان سندباد ميسان في أرض نيجيريا ...
لم يصدق الخيال أن ميسان تشارك نايجيريا بمحمد شمسي ..
نعم فقد اتفقت القارة السوداء مع اهوار العمارة بذلك العاشق للرحلات والترحال والغربة والتغرب فنثر أجمل كلماتهِ في لصوص البحر
لم نسمع يوماً بأن للزواحف كوميديا الا من خلال كتابات محمد شمسي الرجل الأسطوري
وهو يتجول في الهند مع السحرة والثعابين ليتقن لغتهم بكل جدارة ويراوغ أجراس الثعبان في القارة الهندية .
لقد كان يتمتع بروح الدعابة والمرح والسلام فكان على حد قول الدكتور نجم عبد الله كاظم انه رائد رواية الفتيان في العراق ..
ايها الحاضر الغائب ..!! ماذا اكتب وماذا اسطر في شخصكَ المبجل ؟؟
لاول مرة أشعر بخذلان قلمي لي وانكساره ..
ضاعت الكلمات وتاهت الاحرف وأنا في حضرة محمد شمسي بقلمكِ الناعي غاليتي ..
نعم لقد قدمتِ نعيكِ ...لكن بطريقة الأديب الرائع محمد شمسي !!
رحمك الله أبا سيف ولم أتوقع يوماً أن يُنجب تأريخ أدب الرحلات رجلاً غيركَ مذ توقف النبض في 26/ أبريل /1996 .
انا لله وانا اليه راجعون ..
باسمة السعيدي
23/يونيو/2013
.......................
انه امامي ببسمته الرائعه الهادئه ..
وسحنته الجنوبيه الجميله وهي تشدني الى تلك ألأيام التي كنا صغارا وكبارا نتحلق من حوله اينما كان لنسمع تلك حكاياه المشوقة دون ملل
..محمد شمسي ..
اول من اهداني كتاب وأنا صغيرة وخط بيده كلمات ألأهداء لي ..
مفتخرة كنت بين زميلاتي بأن لي توقيع كاتب..اديب..
ساحر لا أعلم كان خليطا ساحرا جذابا وبسمه جميلة تشدنا اليه ..
ابا سيف..انت بصمة في تارخ الادب العراقي وساحرنا المحبب لقلوبنا..
موجودا خزينا في ذاكرتنا نحن خاصة والعراقيين عامة ..
لانقول وداعا ابا سيف وانما نحن متواصلون معك كما ألأن
انتصار السعدي
24/يونيو/2013
.....................................
لم تدع عزيزتناsoso للحديث بقيه!!
ولكن لي اضافه قصيره من ذكرى عابره معك وانا انظر لملامحك المرسومه امامي تذكرت تلك الابتسامه على محياك وذلك اللقاء القصير الذي جمعني بك والذي ما زال عالق في ذاكرتي التي لطالما أتهمت بالتقصير في تذكر الاشياء ولكن ايها الكبير مثلك لا يتنسى ابدا .. لك مني تحيه بكبر رحلة الالف ميل بين الادغال اذكر عندما قرات تلك الروايا لم استطع النوم في ذلك اليوم حتى الصباح اكملت رحلتي معك وكنت احط ترحالي واتبع خطاك المسافره حيث ما توغلت في تلك البلاد توغلت معك وكنت اضحك عندما اجدك تضحك اوتتذكر شيء تسرده لنا عن تلك القصص والمغامرات الغريبه وكأنك ابيت الا ان تبقى هناك !!! ان تكون انت وتلك البلاد على مر الزمان لاتفترقان ابدا سلام لروحك الطيبه والى بتسامتك التي لم يستطع الفراق ان يغيير ملامحها ابدا ......
بقلم
امرءاة مستبدة
5/يوليو/2013